حالات واتس أب دينية

حالات واتس دينية

• أهل الجنة لا ينامون لشدّة ما يرون من النعيم اللهُم اجعلنا و من نُحب من أهلها.
• ليكُن يقينُك بالله أعمقُ من خوفك وتوكُلك عليه أكبرُ من جُهدك.
• تكفّل الله لمن قرأ القرآن وعمل بما فيه ألّا يضل في الدنيا ولا يشقى في الآخرة.
• أن تنام ثم تصحو وكأنّ ما أصابك لم يُصبك هكذا يلطفُ الله.
• ارتكن إلى الله فإنّه الركن الذي لا يحيد ولا يميل ولا يملّ ولا يخذلك إنّه الرّكن إذا خانتك أركان.
• مهما كانت أحلامك كبيرة فهي ليست أكبر من قدرة القادر على تحقيقها.
• إذا زخر بك وادي الدّعاء فاعلم أنّك مراد بالإجابة وإذا تابع لك المزيد في النعمة فاعلم أنّك معرّض للشكر.
• وإذا رضي الله عن العبد قبل اليسير من عمله ونمّاه وغفر الكثير من زلله ومحاه اللهم ارض عنّا.
• إنّه كان بي حفيا إدراك العبد للطف الله به في ماضيه بوابّة اليقين بإجابة الدعاء.
• قال ربّ اغفر لي وهب لي مفاتيحُ أبواب الهبات والعطايا الإستغفار.
• إذا قرأته حزينا كان كضماد وإذا قرأته سعيدا ضاعف سعادتك إنه القرآن.
• وأعلم لو كان النّاس حولك كالذر احبابا واقاربا واصدقاء فليس لك إلا الله إلا الله وحده.
• كل الأمور المقسومه لنا خيره حتى وإن كانت وجعا الحمدلله دائما وأبدا.
• القرآن خير إنجازاتك وخير نجاحاتك وخير مدخراتك في الدنيا والآخرة.
• وفرج الله لا يأتي بتخطيط منك إنما يأتي بكُن فيكون.
• أرواحنا أيامنا أرزاقنا حياتنا كلها من الله و إلى الله فالحمدلله على كل حال.
• ما أتت أمنياتك لمّا أتت وقرّت بها عيناك يوم قرّت لولا رحمةُ الله لولا فضلُ الله لولا كرم الله ما أتت ولا قرّت.
• ولأن الله معك لا تحزن فلُكل كسر عندك له جبر عنده.
• إطمئن فإن لك ربا يدبر الأمر أفضل مما تُدبره لنفسك.
• لا تبحث عن حُلو الحياة بعيدا عن صُحبة القرآن أفتح عينيك باتساع سترى أن القرآن زهرا لقلبك.

• كلما تراكمت على قلبك الأحزان، كان ذلك مؤشرا على حاجة قلبك للقرآن كلما استزدت، كلما استرحت.
• “ومن أتاني يمشي أتيتهُ هرولة” يا الله كيف يتوقف مؤمن عن السير إلى الله وهو يقرأ هذه البشرى.
• وحده الله يأخذ بيدي نحو النُور والحياة، وحده الله نُور قلبي ، ونُور كُل شيء.
• أنّ عُسرا إذا ما اشتدّ فاستبشر بيُسر وجاهد واصطبر واصبر وصابر فليس دواءُ كربك مثل صبر.
• قال ابن القيم – رحمه الله لاسم الحيّ القيّوم تأثيرا خاصا في إجابة الدعوات وكشف الكُربات.
• و لا تستطل في البلاء زمانا فكل المصيبات يوما تغيب وكن بالدعاء لحوحا لحوحا فقد أوشك السّهم منّا يُصيب.
• لاتنزوي بأحزانك لاتتهاوى بخطواتك فمع الله تهون الحياة يهون الالم.
• إذا اجتهد الإنسان واستعان بالله تعالى، ولازم الاستغفار والاجتهاد، فلا بد أن يؤتيه الله من فضله مالم يخطر ببال.
• قد تُزعجك أمور ولا تدري أنّ الخيرة منصبة فيها ؛ فوض أمرك لله ، وترقب الفرج.
• تأمل في اسمه “المُجيب” ثم لاتترك دعوة في قلبك إلا وأرسلتها لله.
• عوّد نفسك أن يكون القُرآن هُو الصّفاءُ الوحيد في شوائب هذه الدُنيا اغرق به فالغرقُ فيه نجاة.
• قل لكل أمر كرهته وضاقت نفسك لحدوثه فعسىٰ أن تكرهُوا شيئا ويجعل اللّهُ فيه خيرا كثيرا.
• التوفيق الحقيقي أن تتوكل على الله بكل جوارحك و تؤمن بقدرة الله الكاملة على تصريف أمورك وفق رحمته ولطفه ومعيّته.
• أطلق همومك فالسماءُ رحيبة واللهُ من فوق السحائب يسمعُ كن مؤمنا، وامسح دموعك إنّها إن ضاقت الدنيا؛ فربّك واسعُ.
• عندما تشعر باليأس تذكر أن الكثير من النعم منحها الله لك بدون أن تسأله ؛ فكيف إذا سألته.
• من استعان بالله و لجأ إليه ، فتح الله له أبواب توفيقه بألطف الأسباب التي لا يتصورها.
• قد تفقد الأمل قد يتمالكك اليأس لكن لا تدري “لا تدري لعلّ اللّه يُحدثُ بعد ذٰلك أمرا”.
• “إنّ اللّه مع الصّابرين” المصائب موجعة، والأحزان مرة، لكن يطفئها اليقين بالمعية، اليقين أنّ الله معنا.